تعرف مدينة أبي الجعد هذه الأيام طفرة نوعية وحملة تنموية تتمثل في عدة أوراش منها توسيع شوارعها و تبليطها وإعادة تهيئة إنارتها ،وتجصيص عدة أحياء بكاملها وبذلك يضع العدالة والتنمية حدا لمعاناة سكانها منذ عقود توالي المجالس السابقة على تسيير هذه المدينة المناضلة حيث تحولت دروبها من مزابل إلى حدائق وساحاتها من حمامات غبارية إلى أخرى فسيفسائية ومن ظلام دامس ألى شوارع يشع نورها ويضيء كافة أرجائها .كما عرفت الآونة الأخيرة إصلاح قنوات الصرف الصحي، وستتم برمجة الفائض الحقيقي الذي يقدر بمليار سنتيم لإصلاح باقي الأزقة وكل ما طالته يد الإهمال في عهد المجالس السابقة
الجيلالي كريت