تسرّبت من الأمانة العامّة لتنظيم البُّوليساريو وثيقة ممهورة بتوقيع محمّد عبد العزيز، باعتبارها "مرسوما رئاسيا" حاملا لعبارة "سرّيّ للغاية"، وتضمّ أسماء لـ 16 ناشطا متواجدا بالمغرب ممّن يتلقّون "رواتب شهريّة" تصرفها الجبهة المناوئة للمغرب بشأن أقاليم الصّحراء.
وضمّت الوثيقة، وهي الموجّهة إلى "الوزير الأول ورئيس المجلس الوطني ووزير شؤون الأرض المحتلة والجاليات والريف الوطني ومكتب كناريا"، أسماء أمينتو حيدر، إبراهيم الصبار، سيد أحمد ددش، إبراهيم دحان، سلطانة خية، المامي أعمر سالم، النعمة أسفاري، أحمد الناصري، الغالية جيمي، حماد حماد، سيد أحمد لمجيد، المحجوب ولاد السيد، حياة الركيبي، جمال أكريدش، لالة انحبوهة لخليفي، وأحمد السباعي.. وذلك باعتبارهم "أعضاء الأمانة الوطنية للبوليساريو".
ووفقا لما صدر عن محمّد عبد العزيز من تبرير عن صرف الأموال التي أمر بها، بتاريخ 5 يناير الماضي غداة مؤتمر الجبهة، فإنّ المعطى يقترن بـ "دعم الانتفاضة داخل المناطق المحتلّة والعمل على رفع معنويات المناضلين الصحراويّين في مواجهة العدو".. معتبرا بأنّ نزاع الصحراء يمرّ من "مرحلة دقيقة وصعبة".
"رغبة منّا في تحفيز هؤلاء النشطاء لمضاعفة العمل ضدّ سلطات الاحتلال في شتّى المجالات، وكذا للقيام بأعمال من شأنها إثارة الرأي العام الدولي، فقد تقرّر زيادة الدعم المالي والمعنوي لأبطال الانتفاضة.".. تزيد الوثيقة المسرّبة.تسرّبت من الأمانة العامّة لتنظيم البُّوليساريو وثيقة ممهورة بتوقيع محمّد عبد العزيز، باعتبارها "مرسوما رئاسيا" حاملا لعبارة "سرّيّ للغاية"، وتضمّ أسماء لـ 16 ناشطا متواجدا بالمغرب ممّن يتلقّون "رواتب شهريّة" تصرفها الجبهة المناوئة للمغرب بشأن أقاليم الصّحراء.
وضمّت الوثيقة، وهي الموجّهة إلى "الوزير الأول ورئيس المجلس الوطني ووزير شؤون الأرض المحتلة والجاليات والريف الوطني ومكتب كناريا"، أسماء أمينتو حيدر، إبراهيم الصبار، سيد أحمد ددش، إبراهيم دحان، سلطانة خية، المامي أعمر سالم، النعمة أسفاري، أحمد الناصري، الغالية جيمي، حماد حماد، سيد أحمد لمجيد، المحجوب ولاد السيد، حياة الركيبي، جمال أكريدش، لالة انحبوهة لخليفي، وأحمد السباعي.. وذلك باعتبارهم "أعضاء الأمانة الوطنية للبوليساريو".
ووفقا لما صدر عن محمّد عبد العزيز من تبرير عن صرف الأموال التي أمر بها، بتاريخ 5 يناير الماضي غداة مؤتمر الجبهة، فإنّ المعطى يقترن بـ "دعم الانتفاضة داخل المناطق المحتلّة والعمل على رفع معنويات المناضلين الصحراويّين في مواجهة العدو".. معتبرا بأنّ نزاع الصحراء يمرّ من "مرحلة دقيقة وصعبة".
"رغبة منّا في تحفيز هؤلاء النشطاء لمضاعفة العمل ضدّ سلطات الاحتلال في شتّى المجالات، وكذا للقيام بأعمال من شأنها إثارة الرأي العام الدولي، فقد تقرّر زيادة الدعم المالي والمعنوي لأبطال الانتفاضة.".. تزيد الوثيقة المسرّبة.
عن هسبريس ـ طارق العاطفي